ألم تلحظ؟
من المريح أن نختفي…هكذا نظن..لكن مجرد رفضنا وإغلاقنا الباب في وجه ما نريد يشد حبالنا نحوه اكتر.ألم تلحظ الأمر؟ ضميرك الذي أخاطبه يفسد كتاباتي كلها ،يجعلني مكشوفة جدا ،علّمني كيف أختفي فأنت بارع في تلك اللعبة… يقرأ الناس رواية منذ الإيقاع الأول،ينتقلون على نوتات زمكانية ، يتلذذون بينما يتحركون بين موج الحدث تلو الحدث،يتوقعون،يصيبون،ويا للمتعة […]
أقرا المزيد